ليلة السابع والعشرين أحرى موافقة لليلة القدر
ليلة السابع والعشرين من رمضان أحرى الليالي أن تكون ليلة القدر، وأقسم بعض الصحابة أنها هي، فاجتهدوا فيها بالقيام وقراءة القرآن والدعاء، عسى أن ندرك ما جعله الله فيها من الخير والعتق من النار، وأن لا يجعلنا فيها من المحرومين.