"تراحم الخيرية" تغيث المتضررين من الزلازل في الشمال السوري وتركيا
ضمن جهودها الإغاثية والإنسانية الداعمة للمتضررين من الزلزال الذي ضرب مناطق اللاجئين بتركيا والنازحين بسوريا، باشرت جمعية تراحم للأعمال الخيرية والإنسانية توزيع المساعدات الإغاثية على المنكوبين بمخيمات الداخل السوري منذ الساعات الأولى لوقوع الكارثة.
وقال المدير العام للجمعية عبد الحميد الدوسري في تصريح صحافي: إن تراحم الخيرية شاركت مع بقية الجمعيات الخيرية الكويتية، في تقديم الإغاثات العاجلة للمتضررين من أثار الزلزال المدمر، والذي خلف آلاف الضحايا والمصابين، وتسبب في هدم آلاف المباني وتشرد العائلات.
وأوضح الدوسري، أن طواقم العمل الميدانية تجاوبت سريعاً مع الحدث، وقامت على الفور بتوزيع مساعدات الجمعية التي تبرع بها أهل الخير على المتضررين في مخيمات الداخل السوري، والتي اشتملت على الغذاء والدواء ومستلزمات الإيواء.
وشدد المدير العام لتراحم الخيرية على استمرار وتواصل الجمعية في تقديم المساعدات الإنسانية الداعمة للمتضررين من تلك الكارثة، والتي تهدف إلى نجدتهم وتخفيف معاناتهم،
في السياق ذاته أشار الدوسري إلى أن تراحم الخيرية قامت بفتح باب استقبال التبرعات العينية، لإرسالها بشاحنات للمتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، مثمناً فزعة أهل الكويت لإخوانهم المتضررين من كارثة الزلزال، سائلاً الله تبارك وتعالى أن يتقبل من المحسنين الكرام صدقاتهم، وأن يكتب لهم أجر تفريج الكربات.
ضمن جهودها الإغاثية والإنسانية الداعمة للمتضررين من الزلزال الذي ضرب مناطق اللاجئين بتركيا والنازحين بسوريا، باشرت جمعية تراحم للأعمال الخيرية والإنسانية توزيع المساعدات الإغاثية على المنكوبين بمخيمات الداخل السوري منذ الساعات الأولى لوقوع الكارثة.
وقال المدير العام للجمعية عبد الحميد الدوسري في تصريح صحافي: إن تراحم الخيرية شاركت مع بقية الجمعيات الخيرية الكويتية، في تقديم الإغاثات العاجلة للمتضررين من أثار الزلزال المدمر، والذي خلف آلاف الضحايا والمصابين، وتسبب في هدم آلاف المباني وتشرد العائلات.
وأوضح الدوسري، أن طواقم العمل الميدانية تجاوبت سريعاً مع الحدث، وقامت على الفور بتوزيع مساعدات الجمعية التي تبرع بها أهل الخير على المتضررين في مخيمات الداخل السوري، والتي اشتملت على الغذاء والدواء ومستلزمات الإيواء.
وشدد المدير العام لتراحم الخيرية على استمرار وتواصل الجمعية في تقديم المساعدات الإنسانية الداعمة للمتضررين من تلك الكارثة، والتي تهدف إلى نجدتهم وتخفيف معاناتهم،
في السياق ذاته أشار الدوسري إلى أن تراحم الخيرية قامت بفتح باب استقبال التبرعات العينية، لإرسالها بشاحنات للمتضررين من الزلزال في سوريا وتركيا، مثمناً فزعة أهل الكويت لإخوانهم المتضررين من كارثة الزلزال، سائلاً الله تبارك وتعالى أن يتقبل من المحسنين الكرام صدقاتهم، وأن يكتب لهم أجر تفريج الكربات.