المشاركة في حفر الآبار

قطرة مياه .. تساوي حياة.

إنَّ التبَرُّعَ لحفر الآبارِ؛ هو صدقةٌ جاريةٌ لك تُخَفِّفُ عنك عطشَ يومِ القيامة؛ لأنك تساهمُ بِذَلك في إيصالِ المياهِ العذبةِ لمستحقيها، وإعادةِ الحياةِ إلى مناطقِ الفقرِ والجفافِ، وحمايةِ أهلِها من الأمراضِ التي تهددُ الحياةَ والبيئة

ولن يتَأتَّى ذلك إلا من خلالِ إطلاقِ مشاريعِ حفرِ الآبارِ، للاستفادةِ من المياهِ الجوفيةِ في مناطقِ الجفافِ والقُرى النائيةِ الفقيرة.

وقد تمكنَّا بفضلِ اللهِ ثم بعطائكم من حفرِ العديدِ من الآبارِ في مناطقَ مختلفةٍ من العالمِ، وما زالت الحاجةُ مُلِحَّةً لإنشاءِ العديدِ من الآبارِ، في كثيرٍ من الأماكن، فساهموا معنا في دفعِ العطشِ عن إخوانِكم، واعلموا أن أفضلَ الصدقةِ سقيا الماء.

قال تعالى: «وجعلنا من الماءِ كلَّ شيءٍ حي».

وقال رسولُ الله صل الله عليه و سلم: «مَن حفر بئرَ ماءٍ؛ لم تشربْ منه كبدٌ رطبٌ من جنٍّ ولا إنسٍ و لا طائرٍ؛ إلا آجَرَهُ اللهُ يومَ القيامة».

إخوانكم المسلمين

تم الاضافة مسبقا

الخطوة التالية

chevron_left

التبرع
السريع

close

التبرع السريع

التبرع
السريع